Book Creator

االسيرة النبوية

by محمد سعيد

Cover

Loading...
Loading...
اسم النبي كاملاً
يعد الاسم الكامل ل سيدنا محمد هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلا بن مرة بن كعب بن لويءبن غالب بن فِهْر بن مالك بن النّضْر بن كِنانة بن خُزيمة بن مُدركَة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن مَعد بن عدنان، ومن الجدير ذكره أن هذا الإسم يعتبر هو الإسم الذي تم الإتفاق عليه من قبل العلماء.
ما هو نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
يرجع نسب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى بني هاشم، فهو يرجع نشأته لقبيلة قريش، فهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
اسم النبي كاملاً
يعد الاسم الكامل ل سيدنا محمد هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلا بن مرة بن كعب بن لويءبن غالب بن فِهْر بن مالك بن النّضْر بن كِنانة بن خُزيمة بن مُدركَة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن مَعد بن عدنان، ومن الجدير ذكره أن هذا الإسم يعتبر هو الإسم الذي تم الإتفاق عليه من قبل العلماء.
ما هو نسب الرسول صلى الله عليه وسلم
يرجع نسب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى بني هاشم، فهو يرجع نشأته لقبيلة قريش، فهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
نشر سيدنا محمد لرسالة الإسلام
لقد تمكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من نشر رسالة الإسلام، حيث استطاع أن يؤثر على المشركين الموجدين في الجزيرة العربية وتمكن من أن ينقل رسالة الإسلام لهم، وعقب ذلك أقنع أهل بلاد الشام بالإسلام ودخلوا به، وعقب ذلك العراق واليمن ومصر والكثير من بلاد الرافدين وفارس و الروم، حتى تمكن من أن ينشر رسالة الإسلام في جميع أنحاء العالم كله، وتمكن من أن يكسب حب جميع المسلمين وقاموا بتنفيذ جميع وصاياه وتعاليمه.
ومن الجدير ذكره أن الكثير من العلماء قاموا بتجميع سيرته في الكثير من الكتب المختلفة، وتم إطلاق على هذه الكتب بعد ذلك اسم كتب السيرة، كما قاموا أيضًا بنقل جميع أحاديثه في مجموعة كبيرة من كتب الأحاديث النبوية الشريفة، ومن الملاحظ أنه على الرغم من مرور حوالي أربعة عشر قرنًا على وفاة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن مازال يعتبر شخص محبوب حتى يومنا هذا، وأطلق عليه الكاهن اليهودي المعروف والمشهور ” مايكل هارت” أن سيدنا محمد يعتبر هو “الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحًا مطلقًا على المستوى الدينيّ والدنيويّ”.
نشر سيدنا محمد لرسالة الإسلام
لقد تمكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من نشر رسالة الإسلام، حيث استطاع أن يؤثر على المشركين الموجدين في الجزيرة العربية وتمكن من أن ينقل رسالة الإسلام لهم، وعقب ذلك أقنع أهل بلاد الشام بالإسلام ودخلوا به، وعقب ذلك العراق واليمن ومصر والكثير من بلاد الرافدين وفارس و الروم، حتى تمكن من أن ينشر رسالة الإسلام في جميع أنحاء العالم كله، وتمكن من أن يكسب حب جميع المسلمين وقاموا بتنفيذ جميع وصاياه وتعاليمه.
ومن الجدير ذكره أن الكثير من العلماء قاموا بتجميع سيرته في الكثير من الكتب المختلفة، وتم إطلاق على هذه الكتب بعد ذلك اسم كتب السيرة، كما قاموا أيضًا بنقل جميع أحاديثه في مجموعة كبيرة من كتب الأحاديث النبوية الشريفة، ومن الملاحظ أنه على الرغم من مرور حوالي أربعة عشر قرنًا على وفاة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ولكن مازال يعتبر شخص محبوب حتى يومنا هذا، وأطلق عليه الكاهن اليهودي المعروف والمشهور ” مايكل هارت” أن سيدنا محمد يعتبر هو “الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحًا مطلقًا على المستوى الدينيّ والدنيويّ”.
لونه: كان -صلّى الله عليه وسلّم- أزهر اللون، ليس بالأبيض شديد البياض، ولا بالأدهم؛ أي ليس بأسود اللون.[٢] وجهه: كان عليه الصلاة والسلام أملس الوجه مستوٍ، غير مُستدير الوجه، كالشمس والقمر في إشراقة الوجه والضياء. جبينه: كان جبينه -عليه الصلاة والسلام- واسعاً؛ يمتدّ طولاً وعرضاً، فسِعة الجبين من الصفات المحمودة. حاجبيه: مُقوّسان الشكل، قوّيان، متّصلان اتصالاً خفيفاً، لا يُرى إلّا في السَّفر؛ بسبب الغُبار. عينيه: كانتا واسعَتين جميلتَين، مُشّربتَين بالحُمرة؛ أي أنّ فيهما عروق حمراء رِقاق، شديدَتي سواد الحدقة، برموشٍ طويلةٍ. أنفه: كان أنفه مستقيم الشَّكل، طويلاً من وسطه، مع ارتفاعٍ، ودقيق الأرنبة؛ وهي ما لان من الأنف. خدّيه: كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- صلب الخدّين، وكان يظهر بياضهما عندما يُسلّم عن اليمين والشمال، كما ورد عن عمّار بن ياسر -رضي الله عنه- أنّه قال: (كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يسلِّمُ عن يَمينِه وعن يَسارِه حتَّى يُرَى بياضُ خدِّهِ).[٣] فمه وأسنانه: كان -صلّى الله عليه وسلّم- أشنب الأسنان؛ أي أنّ فيها تحديداً ورِقّةً، وكانت أسنانه بيضاء اللون، مُفرّقةً بين الثنايا والرّباعيات، وكان فمه واسعاً، جميلاً، وشفتاه من أحسن وألطف الشِفاه شكلاً.

PrevNext